( سيكتبُ للهوى ظنِّي )
تأنَّ وإن بدا منِّي
شُعورٌ ساقَه ظنِّي
حبيبَ القلبِ لا تبعُدْ
لماذا لا ترى عيني
نظرتُ الحبَّ في دربي
ودمعُ الشوقِ أرقني
فقد نادى ندى عمري
تمنَّى لا تغبْ عنِّي
أنا ما زلتُ أهواكا
فسلْ ما قاله ذهني
ولن تدعو أزاهيري
إلى بُعدٍ يُحرِّقُني
فتبَّا للنوى تبَّا
إذا ما عاد يُؤلِمُني
فهيَّا واقتربْ جنبي
فرمشُ العين توَّقني
أترضى أن ترى همي
ويبقى للمدى أنِّي
أُنادي من به أملي
ودقُّ القلبِ يسبُقُني
إذا ما ردَّكَ الهاني
سيكتبُ للهوى ظنِّي
-------------------عبدالرزاق الرواشدة \ مجزوء الوافر
لماذا لا ترى عيني
نظرتُ الحبَّ في دربي
ودمعُ الشوقِ أرقني
فقد نادى ندى عمري
تمنَّى لا تغبْ عنِّي
أنا ما زلتُ أهواكا
فسلْ ما قاله ذهني
ولن تدعو أزاهيري
إلى بُعدٍ يُحرِّقُني
فتبَّا للنوى تبَّا
إذا ما عاد يُؤلِمُني
فهيَّا واقتربْ جنبي
فرمشُ العين توَّقني
أترضى أن ترى همي
ويبقى للمدى أنِّي
أُنادي من به أملي
ودقُّ القلبِ يسبُقُني
إذا ما ردَّكَ الهاني
سيكتبُ للهوى ظنِّي
-------------------عبدالرزاق الرواشدة \ مجزوء الوافر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق