ضمّ شوقي إليك
واسقه حرفا من شفتيك
اروه مجازٍا من حبر يديك
أو بيتاً من وحي لحظي إليك
واسأل عن فؤاده
فقد احترق من صمت عينيك...
يكاد الفؤاد يُشْنقُ من قهرِ تناسيك...
وأنت في سبات تغفو ملء جفنيك...
خذني منيّ إليكَ إليكْ
واستعر لي ريشا من جناحيك
دثارا للبرد من دفء بُرديْك
اسقني زلالا من كفّيكْ
بريقا من سنا نجْميكْ
أو همسا من لحن شفتيك
فأنا الغريق صبا لصمت عينيكْ
واسقه حرفا من شفتيك
اروه مجازٍا من حبر يديك
أو بيتاً من وحي لحظي إليك
واسأل عن فؤاده
فقد احترق من صمت عينيك...
يكاد الفؤاد يُشْنقُ من قهرِ تناسيك...
وأنت في سبات تغفو ملء جفنيك...
خذني منيّ إليكَ إليكْ
واستعر لي ريشا من جناحيك
دثارا للبرد من دفء بُرديْك
اسقني زلالا من كفّيكْ
بريقا من سنا نجْميكْ
أو همسا من لحن شفتيك
فأنا الغريق صبا لصمت عينيكْ
"""منيرة العاشوري"""""
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق