لم ينتهي حلمي يارسول الله (٢)
وأعود إلى حراء لنشهد أجمل حدث جبريل
ينقل من السماء إلى محمد رسالة الرحمن
أعطاه النبوة والرسالة ياله من موقف
أقرأوا المدثر و المزمل وباقي القرآن
دثروني دثروني زملوني زملوني فتقول
خديجة لاتثريب عليك لايخذلك ربك الرحمان
وبدأت دعوته بعلي الكرار وأبوبكر وطلحة
و الزبير وزيد الحب و الفارس سلمان
فجاء الأمر الألهي فأصدع بما تؤمر
وعلى جبل أبو قبيس كان بداية الإعلان
تبت يدا كل مستهزئ أو منكر أعرض
عنك يارحمة الله للأنس والجان
ويح أهل مكة كيف طوعت لهم نفوسهم
قتل نبيهم محمد المصطفى العدنان
وكانت هجرته إلى يثرب وخرج أهلها
يترقبون البدر المنير بالزغاريد و الألحان
طلع البدر علينا وأي بدر قمرا منيرا
وسراجا و هاجا أنار الأرض و الأكوان
وجب الشكر علينا و أي شكر ونشكر من
وكيف نشكرالآله واهب الخيرات والأحسان
أيها المبعوث فينا جئت بالأمر المطاع
دينك الإسلام دين الخير والمحبة والغفران
جئت شرفت المدينة يثرب وشرفت بك
أوسها وخزرجها الشيوخ منهم والشبان
وتأتي بدر لتقول للحق أظهر وللباطل
أزهق هذه سنة الله في الحيوان
وبعدها أحد لتعلم المسلمين طاعة الله
ورسوله وكانت عظيمة المصاب والحدثان
والخندق عندما أجتمع يهود المدينة
بالأحزاب من قريش وهوازن و غطفان
ويأتي الفتح المبين فتح مكة بعد صلح
الحديبية وتحت الشجرة تمت بيعة الرضوان
إنا فتحا لك فتحا مبينا وعام الوفود فالوداع
حجة وخطبة أسعدت جميع النساء و اليتمان
وعاد الإسلام غريبا كما بدأ فهنيئا لكل
مؤمن طابت لكم الفردوس و باقي الجنان
كيف أبكيك أو كيف أرثيك ياحبيب الله
وحبيبنا و دمعي يأبى الخروج من العينين
نذكرك في الشهادتين مع الله وفي الدعا
والإستغفار والصلاة وفي الإقامة والآذان
ربي أجمعنا بمحمد وبمن نحب من الأهل
والأولاد و الزوج و الصحب معة الخلان
كتبت القصيد لأجله ربي أجعلني في زمر
شعراءه أمثال ابن رواحة وكعب و حسان
وأختم بالصلاة والسلام على محمد ما
غردت وترنمت الأطيار على الأعصان
وأعود إلى حراء لنشهد أجمل حدث جبريل
ينقل من السماء إلى محمد رسالة الرحمن
أعطاه النبوة والرسالة ياله من موقف
أقرأوا المدثر و المزمل وباقي القرآن
دثروني دثروني زملوني زملوني فتقول
خديجة لاتثريب عليك لايخذلك ربك الرحمان
وبدأت دعوته بعلي الكرار وأبوبكر وطلحة
و الزبير وزيد الحب و الفارس سلمان
فجاء الأمر الألهي فأصدع بما تؤمر
وعلى جبل أبو قبيس كان بداية الإعلان
تبت يدا كل مستهزئ أو منكر أعرض
عنك يارحمة الله للأنس والجان
ويح أهل مكة كيف طوعت لهم نفوسهم
قتل نبيهم محمد المصطفى العدنان
وكانت هجرته إلى يثرب وخرج أهلها
يترقبون البدر المنير بالزغاريد و الألحان
طلع البدر علينا وأي بدر قمرا منيرا
وسراجا و هاجا أنار الأرض و الأكوان
وجب الشكر علينا و أي شكر ونشكر من
وكيف نشكرالآله واهب الخيرات والأحسان
أيها المبعوث فينا جئت بالأمر المطاع
دينك الإسلام دين الخير والمحبة والغفران
جئت شرفت المدينة يثرب وشرفت بك
أوسها وخزرجها الشيوخ منهم والشبان
وتأتي بدر لتقول للحق أظهر وللباطل
أزهق هذه سنة الله في الحيوان
وبعدها أحد لتعلم المسلمين طاعة الله
ورسوله وكانت عظيمة المصاب والحدثان
والخندق عندما أجتمع يهود المدينة
بالأحزاب من قريش وهوازن و غطفان
ويأتي الفتح المبين فتح مكة بعد صلح
الحديبية وتحت الشجرة تمت بيعة الرضوان
إنا فتحا لك فتحا مبينا وعام الوفود فالوداع
حجة وخطبة أسعدت جميع النساء و اليتمان
وعاد الإسلام غريبا كما بدأ فهنيئا لكل
مؤمن طابت لكم الفردوس و باقي الجنان
كيف أبكيك أو كيف أرثيك ياحبيب الله
وحبيبنا و دمعي يأبى الخروج من العينين
نذكرك في الشهادتين مع الله وفي الدعا
والإستغفار والصلاة وفي الإقامة والآذان
ربي أجمعنا بمحمد وبمن نحب من الأهل
والأولاد و الزوج و الصحب معة الخلان
كتبت القصيد لأجله ربي أجعلني في زمر
شعراءه أمثال ابن رواحة وكعب و حسان
وأختم بالصلاة والسلام على محمد ما
غردت وترنمت الأطيار على الأعصان
♡
بقلم العاشق : أحمد عبيد خلف أبو محمد سوريا الحسكة♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
بقلم العاشق : أحمد عبيد خلف أبو محمد سوريا الحسكة♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق