على درب اليقين .....!"
خَرجتُ و انتَ من الغيْهبِ
وهنَّ وهمْ لِلفَضا الأرْحبِ
خَرجتُ و انتَ من الغيْهبِ
وهنَّ وهمْ لِلفَضا الأرْحبِ
ولمْ أكُ قبلُ انا هَهنا
ولا كُنتَ انتَ بِذا الملْعبِ
ولا غيْرنا خُيِّروا إذ هُمُ
يُساقونَ قسْراً إلى المَتعبِ
ولمْ نُستَشَرْ في الذِّي قدْ جرى
وليسَ لنا الرأي في المَركبِ
تُرانا اشْتهيْنا النُّزولَ إلى
سحيقٍ من الهمِّ في الكوكبِ
لقدْ كُنتَ في عَدمٍ وَانا
ومنْ حَولنا فوقَ ذا السَّبسبِ
فكَيفَ سقطْنا على مَهْمهٍ
منَ التِّيه نعْدو بِلا مكْسبِ
نروحُ ونغْدو على معْبرٍ
كمِثلِ جرادٍ على اجْدبِ
ليَجرِفنا الحَتفُ منْ ذا الذِّي
إلى ظُلمةِ الَّلحدِ لم يذْهَبِ
وسَوفَ نَعودُ إلى طِينِنا
ولا مِنْ سبيلٍ إلى مَهربِ
لماذا اتيْنا لماذا الِايابْ
إلى حيْثُ جِئنا بلا مطلبِ
كأنَّا بهَذا المَدى غيمةٌ
تدورُ من الشرقِ للمغربِ
نُسافرُ في الوهمِ لا نهتدي
لنشِْ الشكوكِ عن الموكبِ
ويقْسو عليْنا صليلُ السُّؤال
ولكنْ صَدى الرَّد لمْ يقربِ
وهذا ولنْ نقْتفي جدلًا
يروغُ بنا عنْ هُدى المذهبِ
وقدْ ننتهي حيثُ لحنُ اليَقين
يُدندِنُ في مَيْنِنا المُرْعبِ
إبراهيم موساوي 27 1 2020
ولا كُنتَ انتَ بِذا الملْعبِ
ولا غيْرنا خُيِّروا إذ هُمُ
يُساقونَ قسْراً إلى المَتعبِ
ولمْ نُستَشَرْ في الذِّي قدْ جرى
وليسَ لنا الرأي في المَركبِ
تُرانا اشْتهيْنا النُّزولَ إلى
سحيقٍ من الهمِّ في الكوكبِ
لقدْ كُنتَ في عَدمٍ وَانا
ومنْ حَولنا فوقَ ذا السَّبسبِ
فكَيفَ سقطْنا على مَهْمهٍ
منَ التِّيه نعْدو بِلا مكْسبِ
نروحُ ونغْدو على معْبرٍ
كمِثلِ جرادٍ على اجْدبِ
ليَجرِفنا الحَتفُ منْ ذا الذِّي
إلى ظُلمةِ الَّلحدِ لم يذْهَبِ
وسَوفَ نَعودُ إلى طِينِنا
ولا مِنْ سبيلٍ إلى مَهربِ
لماذا اتيْنا لماذا الِايابْ
إلى حيْثُ جِئنا بلا مطلبِ
كأنَّا بهَذا المَدى غيمةٌ
تدورُ من الشرقِ للمغربِ
نُسافرُ في الوهمِ لا نهتدي
لنشِْ الشكوكِ عن الموكبِ
ويقْسو عليْنا صليلُ السُّؤال
ولكنْ صَدى الرَّد لمْ يقربِ
وهذا ولنْ نقْتفي جدلًا
يروغُ بنا عنْ هُدى المذهبِ
وقدْ ننتهي حيثُ لحنُ اليَقين
يُدندِنُ في مَيْنِنا المُرْعبِ
إبراهيم موساوي 27 1 2020
خَرجتُ و انتَ من الغيْهبِ
وهنَّ وهمْ لِلفَضا الأرْحبِ
وهنَّ وهمْ لِلفَضا الأرْحبِ
ولمْ أكُ قبلُ انا هَهنا
ولا كُنتَ انتَ بِذا الملْعبِ
ولا غيْرنا خُيِّروا إذ هُمُ
يُساقونَ قسْراً إلى المَتعبِ
ولمْ نُستَشَرْ في الذِّي قدْ جرى
وليسَ لنا الرأي في المَركبِ
تُرانا اشْتهيْنا النُّزولَ إلى
سحيقٍ من الهمِّ في الكوكبِ
لقدْ كُنتَ في عَدمٍ وَانا
ومنْ حَولنا فوقَ ذا السَّبسبِ
فكَيفَ سقطْنا على مَهْمهٍ
منَ التِّيه نعْدو بِلا مكْسبِ
نروحُ ونغْدو على معْبرٍ
كمِثلِ جرادٍ على اجْدبِ
ليَجرِفنا الحَتفُ منْ ذا الذِّي
إلى ظُلمةِ الَّلحدِ لم يذْهَبِ
وسَوفَ نَعودُ إلى طِينِنا
ولا مِنْ سبيلٍ إلى مَهربِ
لماذا اتيْنا لماذا الِايابْ
إلى حيْثُ جِئنا بلا مطلبِ
كأنَّا بهَذا المَدى غيمةٌ
تدورُ من الشرقِ للمغربِ
نُسافرُ في الوهمِ لا نهتدي
لنشِْ الشكوكِ عن الموكبِ
ويقْسو عليْنا صليلُ السُّؤال
ولكنْ صَدى الرَّد لمْ يقربِ
وهذا ولنْ نقْتفي جدلًا
يروغُ بنا عنْ هُدى المذهبِ
وقدْ ننتهي حيثُ لحنُ اليَقين
يُدندِنُ في مَيْنِنا المُرْعبِ
إبراهيم موساوي 27 1 2020
ولا كُنتَ انتَ بِذا الملْعبِ
ولا غيْرنا خُيِّروا إذ هُمُ
يُساقونَ قسْراً إلى المَتعبِ
ولمْ نُستَشَرْ في الذِّي قدْ جرى
وليسَ لنا الرأي في المَركبِ
تُرانا اشْتهيْنا النُّزولَ إلى
سحيقٍ من الهمِّ في الكوكبِ
لقدْ كُنتَ في عَدمٍ وَانا
ومنْ حَولنا فوقَ ذا السَّبسبِ
فكَيفَ سقطْنا على مَهْمهٍ
منَ التِّيه نعْدو بِلا مكْسبِ
نروحُ ونغْدو على معْبرٍ
كمِثلِ جرادٍ على اجْدبِ
ليَجرِفنا الحَتفُ منْ ذا الذِّي
إلى ظُلمةِ الَّلحدِ لم يذْهَبِ
وسَوفَ نَعودُ إلى طِينِنا
ولا مِنْ سبيلٍ إلى مَهربِ
لماذا اتيْنا لماذا الِايابْ
إلى حيْثُ جِئنا بلا مطلبِ
كأنَّا بهَذا المَدى غيمةٌ
تدورُ من الشرقِ للمغربِ
نُسافرُ في الوهمِ لا نهتدي
لنشِْ الشكوكِ عن الموكبِ
ويقْسو عليْنا صليلُ السُّؤال
ولكنْ صَدى الرَّد لمْ يقربِ
وهذا ولنْ نقْتفي جدلًا
يروغُ بنا عنْ هُدى المذهبِ
وقدْ ننتهي حيثُ لحنُ اليَقين
يُدندِنُ في مَيْنِنا المُرْعبِ
إبراهيم موساوي 27 1 2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق