قنديل إيمان
جليس المساء،يجتاحه العشق،وتقتله الموده
جليس المساء،يجتاحه العشق،وتقتله الموده
وجهك الجميل ،أرسمه،على سطح الماء..
وفي مساحات السماء...
كي لا يراه أحد...
كلما هممت لتقبيله ،يبدو كيباب...
غاضت العروق..
جفت الانهار...
والمآقي رسم كحل..
والشفاه تجميل غجر...
والضرع غاب عنه الرضيع...
وانا يؤلمني البعاد...
ويوجعني فصل الختام...
آه...
كم كانت جميلة تلك البدايات..
وكم تحرقني النهايات...
كوني بدايتي...
لأكون العالم....
ولاأنتهي،إلا بك ومعك...
فالحب أبقى....
لجمالك كل الهتافات...
وخطواتك الآتي من باقي الحياة..
لا سبيل،فإختلاف الطرق، وهروب المسارات...
خواتيمها..
إني احبك...
،،،( أه ..
لو تدرين أن الروح أسكبها،على كفيك،أغنية طفوليه..
وكيف الكون أغمره بأشواقي وأحزاني وأحلامي السماويه...
إذا ما الشوق من عينيك أدناني...
وحين حضرت،رد الباب في وجهي...
ولا ادري....
عبدنا شهقة الترحال،خلف رموشك الوسنى...
نداءً حالم النبرات...
وشيء في عينيك نادانا،فلبينا...
فما عادت رياض الزنبق النشوان تغرينا...
ولا عادت عيون الوعد عن عينيك تعنينا...
آه.. ...
واورينا وميض الحب خلف رموشنا العبرى...
ودارينا مرارتنا...
وكابرنا،بلا جدوى...
فما إخضلت على شفة أمانينا...
وما عادت عذارى الشعر ترقص فى أماسينا...
وغابت عن أماسينا ،ليالي الأنس..
ونامت فينا صباحت.كنا لها ،شمس..
فما يجدي عتاب ،ولاهمس ولمس...
فماذا بعد حطام ، نناجي الأمس..
فنحن هنا ،ومازلنا ،نصلي في ليالينا..
لكل الخلق بأن الحب مأونا ونبض الجرس..
....
تحياتي
وهلى حب نلتقي
فريد دركوش
١٨/١٠/٢٠١٩
وفي مساحات السماء...
كي لا يراه أحد...
كلما هممت لتقبيله ،يبدو كيباب...
غاضت العروق..
جفت الانهار...
والمآقي رسم كحل..
والشفاه تجميل غجر...
والضرع غاب عنه الرضيع...
وانا يؤلمني البعاد...
ويوجعني فصل الختام...
آه...
كم كانت جميلة تلك البدايات..
وكم تحرقني النهايات...
كوني بدايتي...
لأكون العالم....
ولاأنتهي،إلا بك ومعك...
فالحب أبقى....
لجمالك كل الهتافات...
وخطواتك الآتي من باقي الحياة..
لا سبيل،فإختلاف الطرق، وهروب المسارات...
خواتيمها..
إني احبك...
،،،( أه ..
لو تدرين أن الروح أسكبها،على كفيك،أغنية طفوليه..
وكيف الكون أغمره بأشواقي وأحزاني وأحلامي السماويه...
إذا ما الشوق من عينيك أدناني...
وحين حضرت،رد الباب في وجهي...
ولا ادري....
عبدنا شهقة الترحال،خلف رموشك الوسنى...
نداءً حالم النبرات...
وشيء في عينيك نادانا،فلبينا...
فما عادت رياض الزنبق النشوان تغرينا...
ولا عادت عيون الوعد عن عينيك تعنينا...
آه.. ...
واورينا وميض الحب خلف رموشنا العبرى...
ودارينا مرارتنا...
وكابرنا،بلا جدوى...
فما إخضلت على شفة أمانينا...
وما عادت عذارى الشعر ترقص فى أماسينا...
وغابت عن أماسينا ،ليالي الأنس..
ونامت فينا صباحت.كنا لها ،شمس..
فما يجدي عتاب ،ولاهمس ولمس...
فماذا بعد حطام ، نناجي الأمس..
فنحن هنا ،ومازلنا ،نصلي في ليالينا..
لكل الخلق بأن الحب مأونا ونبض الجرس..
....
تحياتي
وهلى حب نلتقي
فريد دركوش
١٨/١٠/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق