(( الحُبُّ أقدارٌ قد مَسَّها ألمُ ))
يا أهلَ ودِّي حياتي اليومَ تَرتسمُ
مُذ مَرَّ طيفٌ أثيرُ القلبِ يقتحمُ
يا أهلَ ودِّي حياتي اليومَ تَرتسمُ
مُذ مَرَّ طيفٌ أثيرُ القلبِ يقتحمُ
جادتْ بعطر يُناجي العالمينَ وما
نادتْ شُجوني لفجرِ الرُّوحِ يَبتسمُ
شَهدٌ ووجدٌ وفي الأيامِ أذكرُها
كانت بعمري براكيناً وتضطرمُ
عبثَ الزمانُ بما في الروح فانهَمرت
مساكبُ الدّمعِ والأهواءُ ترتحمُ
حتّى رياحي غَزا شَيبٌ بمفرقِها
والقلبُ باتَ على الأغصانِ يَأتلمُ
هذا أنا ورحيقُ الحُزنِ قافيتي
ناجيتُ خِلّاً يُناجي شَدوَهُ قلمُ
أشدو حَنيناً ومَوجُ العشقِ يَحملُني
لأرضِ قُبّرَةٍ للوجدِ تَفتهمُ
كانت أثيراً وكان النجمُ يَسألني
عن الثّريا ومن بالعين ترتسمُ
أخبرتُ قلبي بأنَّ الحُبَّ مِنسأتي
وأنَّ قُبَّرتي في روحِها شَممُ
والعمرُ ذا قدرٌ والموتُ ذا قدرٌ
والحُبُّ أقدارٌ قد مَسَّها ألمُ
_ كلمات الشاعر عاطف حجازي _
نادتْ شُجوني لفجرِ الرُّوحِ يَبتسمُ
شَهدٌ ووجدٌ وفي الأيامِ أذكرُها
كانت بعمري براكيناً وتضطرمُ
عبثَ الزمانُ بما في الروح فانهَمرت
مساكبُ الدّمعِ والأهواءُ ترتحمُ
حتّى رياحي غَزا شَيبٌ بمفرقِها
والقلبُ باتَ على الأغصانِ يَأتلمُ
هذا أنا ورحيقُ الحُزنِ قافيتي
ناجيتُ خِلّاً يُناجي شَدوَهُ قلمُ
أشدو حَنيناً ومَوجُ العشقِ يَحملُني
لأرضِ قُبّرَةٍ للوجدِ تَفتهمُ
كانت أثيراً وكان النجمُ يَسألني
عن الثّريا ومن بالعين ترتسمُ
أخبرتُ قلبي بأنَّ الحُبَّ مِنسأتي
وأنَّ قُبَّرتي في روحِها شَممُ
والعمرُ ذا قدرٌ والموتُ ذا قدرٌ
والحُبُّ أقدارٌ قد مَسَّها ألمُ
_ كلمات الشاعر عاطف حجازي _
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق