قصيدة ( لولاكِ)...
لولاكِ
أنتِ حبيبتي.
ما كانت الكلماتُ
تعزفُ غنوتي.
أو كانت الأحلامُ
تسبقُ خطوتي.
ما كانت
الشفتان تعرفُ
كيف تصنعُ بسمتي.
أو كانت
الأشواقُ ترقصُ
كالصَّبايا عند بابِ القلبِ
داخلَ مُهجَتِي.
ما صارت
الأزهارُ تنمو فوق
جسرِ الحبِّ تحضنُ بهجتي.
ما باتت
الأمواجُ تهدرُ بالحنينِ
إذا حكيتُ روايتي.
أنتِ
الضِّياءُ حبيبتي
والبدرُ يسطعُ
في سماءِ النَّفسِ
يقشعُ ظُلمتي.
أنتِ
الشُّموعُ
إذا الظلامُ أحاطني
وقتَ الغروبِ
لكي تُسامرَ وحدتي.
لولاكِ
يا محبوبتي
ما نامت الأقلامُ
في حضنِ المحابرِ
ترشُفُ الكلماتِ ، تنثرُها
وقودًا فوقَ نارِ الوجدِ،
تُشعِلُ جذوتي.
لولا
هديرُ الموجِ في عينيكِ
ما هاجتْ بحوري.
أو نامت الأحلامُ في حضنِي
تُداعبُ نبضَ قلبي
والحنايا في شعوري.
لولاك
أنتِ حبيبتي.
لتساقطَ اليأسُ
البغيضُ على جدارِ
الذاتِ يسحقُ كُنْيَتي.
لولا
ثمارُ الكرزِ في شفتيكِ.
لولا
زهورُ الحبِّ في كفَّيكِ.
ما نامت
الأشعارُ فوق وسادتي.
أو باتت
الأحلامُ تسمعُ قصَّتي.
ما جاءت
الآمالُ في كفِّي.
أو غنَّت
الكلماتُ في لحني.
أو باتت
العشاقُ تذكرُني
وتسمعُ في ليالي الأُنسِ
لحنَ قصيدتي
أنتِ حبيبتي.
ما كانت الكلماتُ
تعزفُ غنوتي.
أو كانت الأحلامُ
تسبقُ خطوتي.
ما كانت
الشفتان تعرفُ
كيف تصنعُ بسمتي.
أو كانت
الأشواقُ ترقصُ
كالصَّبايا عند بابِ القلبِ
داخلَ مُهجَتِي.
ما صارت
الأزهارُ تنمو فوق
جسرِ الحبِّ تحضنُ بهجتي.
ما باتت
الأمواجُ تهدرُ بالحنينِ
إذا حكيتُ روايتي.
أنتِ
الضِّياءُ حبيبتي
والبدرُ يسطعُ
في سماءِ النَّفسِ
يقشعُ ظُلمتي.
أنتِ
الشُّموعُ
إذا الظلامُ أحاطني
وقتَ الغروبِ
لكي تُسامرَ وحدتي.
لولاكِ
يا محبوبتي
ما نامت الأقلامُ
في حضنِ المحابرِ
ترشُفُ الكلماتِ ، تنثرُها
وقودًا فوقَ نارِ الوجدِ،
تُشعِلُ جذوتي.
لولا
هديرُ الموجِ في عينيكِ
ما هاجتْ بحوري.
أو نامت الأحلامُ في حضنِي
تُداعبُ نبضَ قلبي
والحنايا في شعوري.
لولاك
أنتِ حبيبتي.
لتساقطَ اليأسُ
البغيضُ على جدارِ
الذاتِ يسحقُ كُنْيَتي.
لولا
ثمارُ الكرزِ في شفتيكِ.
لولا
زهورُ الحبِّ في كفَّيكِ.
ما نامت
الأشعارُ فوق وسادتي.
أو باتت
الأحلامُ تسمعُ قصَّتي.
ما جاءت
الآمالُ في كفِّي.
أو غنَّت
الكلماتُ في لحني.
أو باتت
العشاقُ تذكرُني
وتسمعُ في ليالي الأُنسِ
لحنَ قصيدتي
بقلمي حازم قطب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق