##---- قبلات إثيره -------
-------------------------------
يا شفاهاً متلألئة وردية
باتت مليكة لنبضاتٍ نرجسيه
حلقت بمداره غيماتِ الشفافيه
عالمٌ رقراقٌ رؤياه فوضويه
لِمَ غابت همساته الشاعريه
أين أحاسيسه لأجمل صبيه ؟
ففى روحها جنات الأبديه
موناليزا بسمتها نجمات خجله
الخمر بوجنتيها قصائد شعريه
أتشعر تجاهها بأثير النشوة
حبيبه،غاليه،بأحضانكَ حوريه
هل ما تحن تتغزل بمقلتيها ؟
أما زلت تتلهف لعذب شفتيها ؟
فحنينكَ إحتواؤه محبة روحانيه
أتعجب من إشتياقٍ ملء الدنيا
تحن لقبلاتها و ترجح السرديه
فمتى تخطو نحوها العاطفيه
إليها الغرام و إليك عاشقه
ما زال الإشتياق للمس يديها
مناها إرتشاف ياسمين الهوى
يعانقها الفؤاد ، بضمه هلا و غلا
------------------------
##الأديبه الشاعره
منى فتحى حامد
27/10/2018
-------------------------------
يا شفاهاً متلألئة وردية
باتت مليكة لنبضاتٍ نرجسيه
حلقت بمداره غيماتِ الشفافيه
عالمٌ رقراقٌ رؤياه فوضويه
لِمَ غابت همساته الشاعريه
أين أحاسيسه لأجمل صبيه ؟
ففى روحها جنات الأبديه
موناليزا بسمتها نجمات خجله
الخمر بوجنتيها قصائد شعريه
أتشعر تجاهها بأثير النشوة
حبيبه،غاليه،بأحضانكَ حوريه
هل ما تحن تتغزل بمقلتيها ؟
أما زلت تتلهف لعذب شفتيها ؟
فحنينكَ إحتواؤه محبة روحانيه
أتعجب من إشتياقٍ ملء الدنيا
تحن لقبلاتها و ترجح السرديه
فمتى تخطو نحوها العاطفيه
إليها الغرام و إليك عاشقه
ما زال الإشتياق للمس يديها
مناها إرتشاف ياسمين الهوى
يعانقها الفؤاد ، بضمه هلا و غلا
------------------------
##الأديبه الشاعره
منى فتحى حامد
27/10/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق