وعاد !!! السامري
،،،،،،،،
وعاد السامري
،،،،،،،،
وعاد السامري
يصنع لنا عجلا
ماذا فَعلتَ بنا
ياسامري
عجلا ً جسداً لهُ
خِوار
ياسامريً العصرَ فأيُ
عار
وهل أبقوا للقوم
زينة
والحياة !!! حصار
وكم موسى أعتلى
الجَبل
وقَتلهُ الأنتظار
من يَجلب لنا الألواح
ويَحلَ لنا الدمار
وأنتظر موسى ربهُ
أربعينَ ليلة مابينَ
ليل يعقبه
نهار
حتى نزلت النار وكتبت على
الألواح !!! الوصايا
هذا حلال ،،، وذاك دثار
لا تقتل لا تزني لاتعتدي على
حرمةَ ،،، جار
لا تسرق مثقالا لا
قنطار
والسامري من زينة القوم صنعَ
عجلاً جسدا ًلهُ
خوار
وقبض قبضة من أثر الرسول
فقذفها !!! بأقتدار
ورقصَ القومَ كما رقصنا
وتركنا الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر
وحُسن الجوار
وعصينا العليم المقتدر القادر
الجبار
ومشينا خلفَ ألفَ ألف
سامريٌ ودجالاً
صارَ اليوم سيدا
مغوار
وما عادَ لنا موسى
وتركت لنا المواجع
والأقدار
فمن اليومَ تختار
جنةً أم نار
ولكَ الخيار
فلا !!! تحتار
ولا بعد اليوم تسمع
الأخبار
ليس هناك غير الموت
والدمار ،،، والأعصار
فأصلح عتبةَ داركَ
ولا تقلل مقدارك
فسيل الموج
هلاك ،،،، ودمار
فهل سنتيه في الأرض
أربعين عام
فيال َ ،،،،، صعب
الأنتظار
العرب قادمون ياويلكم
من !!! العرب
....................
بقلم
عبدالسلام رمضان
ياسامري
عجلا ً جسداً لهُ
خِوار
ياسامريً العصرَ فأيُ
عار
وهل أبقوا للقوم
زينة
والحياة !!! حصار
وكم موسى أعتلى
الجَبل
وقَتلهُ الأنتظار
من يَجلب لنا الألواح
ويَحلَ لنا الدمار
وأنتظر موسى ربهُ
أربعينَ ليلة مابينَ
ليل يعقبه
نهار
حتى نزلت النار وكتبت على
الألواح !!! الوصايا
هذا حلال ،،، وذاك دثار
لا تقتل لا تزني لاتعتدي على
حرمةَ ،،، جار
لا تسرق مثقالا لا
قنطار
والسامري من زينة القوم صنعَ
عجلاً جسدا ًلهُ
خوار
وقبض قبضة من أثر الرسول
فقذفها !!! بأقتدار
ورقصَ القومَ كما رقصنا
وتركنا الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر
وحُسن الجوار
وعصينا العليم المقتدر القادر
الجبار
ومشينا خلفَ ألفَ ألف
سامريٌ ودجالاً
صارَ اليوم سيدا
مغوار
وما عادَ لنا موسى
وتركت لنا المواجع
والأقدار
فمن اليومَ تختار
جنةً أم نار
ولكَ الخيار
فلا !!! تحتار
ولا بعد اليوم تسمع
الأخبار
ليس هناك غير الموت
والدمار ،،، والأعصار
فأصلح عتبةَ داركَ
ولا تقلل مقدارك
فسيل الموج
هلاك ،،،، ودمار
فهل سنتيه في الأرض
أربعين عام
فيال َ ،،،،، صعب
الأنتظار
العرب قادمون ياويلكم
من !!! العرب
....................
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق