سؤال
@@@
يا واصفاً للغِيدِ
فلْتَكُ راحماً
أقصِرْ فَدَيْتُكَ
لا تُثِرْ أشجاني
أبكى سنينَ العمرِ
أم أبكى الهوى
إنَّ البُكا ما كان
فى حُسبانى
يقفُ السؤالُ
ولا إجابةَ عنه هلْ
سأظلُّ حيثُ أَهيمُ
كالظمآنِ ؟!
مَنْ يا تُري
ستكونُ
ماحيةَ الأَسَى
وتكونُ
بَلسَمَ قلبيَ الحيرانِ
مَنْ يا تُري
ستكونُ باعثةَ المُنَى
وتكونُ مُوقِظَةً
هوي وجداني
مَنْ يا تُري
ستكونُ أجملَ غُنوةٍ
تختالُ فيها
ربةُ الأوزانِ
مَنْ يا تُري
ستكونُ غيثاً نادياً
يسقى زهورَ العِشْقِ
في بُستانى
مِنْ أينَ سوفَ تَجِيِئُ
كيفَ سَنَلتقِى
إنَّ التساؤلَ فيهما
أعيانى
فاصمتْ خَليلي
لا تُذكرني ولا
تصف الحِسَانَ
فقد هَوَتْ أركاني
***************
(رضا فراج السيد )
مصر
*********
@@@
يا واصفاً للغِيدِ
فلْتَكُ راحماً
أقصِرْ فَدَيْتُكَ
لا تُثِرْ أشجاني
أبكى سنينَ العمرِ
أم أبكى الهوى
إنَّ البُكا ما كان
فى حُسبانى
يقفُ السؤالُ
ولا إجابةَ عنه هلْ
سأظلُّ حيثُ أَهيمُ
كالظمآنِ ؟!
مَنْ يا تُري
ستكونُ
ماحيةَ الأَسَى
وتكونُ
بَلسَمَ قلبيَ الحيرانِ
مَنْ يا تُري
ستكونُ باعثةَ المُنَى
وتكونُ مُوقِظَةً
هوي وجداني
مَنْ يا تُري
ستكونُ أجملَ غُنوةٍ
تختالُ فيها
ربةُ الأوزانِ
مَنْ يا تُري
ستكونُ غيثاً نادياً
يسقى زهورَ العِشْقِ
في بُستانى
مِنْ أينَ سوفَ تَجِيِئُ
كيفَ سَنَلتقِى
إنَّ التساؤلَ فيهما
أعيانى
فاصمتْ خَليلي
لا تُذكرني ولا
تصف الحِسَانَ
فقد هَوَتْ أركاني
***************
(رضا فراج السيد )
مصر
*********
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق