قصيدة ( ستبحث عنِّي ).......
لماذا تُشيحُ بوجهِكَ عنِّي
أهذا لأنَّكَ خيَّبتَ ظنِّي؟
أهذا لأنَّكَ خيَّبتَ ظنِّي؟
سأرحلُ حتمًا بعيدًا بعيدًا
و لكنْ ستبقى بقلبي تُغنِّي
ستبقى كذكرى تزورُ فؤادي
بها لحنُ حبِّي و ذاك لأنِّي
تركتُ الفؤادَ على راحتيكَ
فكيف الفرارُ أيا من فتنِّي!؟
سأمضي بماضٍ من الذِّكرياتِ
و ألعقُ جرحي بكفِّ التمنِّي
لأنِّي سأبقى بقلبِكَ ذكرى
تعودُ إليها و تُدنِيكَ منِّي
و أنَّكَ يومًا تعودُ إليَّ
بقلبٍ جديدٍ بهِ لن تخنِّي
حبيبي وداعًا و يومًا تعودُ
فذاكَ يقيني و طبعي التأنِّي
ستحملُ ذكرى هوانا و تبكي
لأنَّ البكاءَ دواءُ التَّجنِّي
إلى أن تفيقَ لرشدِكَ دعني
سأمضي بعيدًا لتبحثَ عنِّي
بقلمي حازم قطب
و لكنْ ستبقى بقلبي تُغنِّي
ستبقى كذكرى تزورُ فؤادي
بها لحنُ حبِّي و ذاك لأنِّي
تركتُ الفؤادَ على راحتيكَ
فكيف الفرارُ أيا من فتنِّي!؟
سأمضي بماضٍ من الذِّكرياتِ
و ألعقُ جرحي بكفِّ التمنِّي
لأنِّي سأبقى بقلبِكَ ذكرى
تعودُ إليها و تُدنِيكَ منِّي
و أنَّكَ يومًا تعودُ إليَّ
بقلبٍ جديدٍ بهِ لن تخنِّي
حبيبي وداعًا و يومًا تعودُ
فذاكَ يقيني و طبعي التأنِّي
ستحملُ ذكرى هوانا و تبكي
لأنَّ البكاءَ دواءُ التَّجنِّي
إلى أن تفيقَ لرشدِكَ دعني
سأمضي بعيدًا لتبحثَ عنِّي
بقلمي حازم قطب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق