( ربما يستهويني همهمة الورود)
على وجههِ باقةٌ من الغيم
وسلةٌ من العبوس واحتدام الشعور
بسعدَان الأرض المبقورة
يتلظَّي ب"زهرة المدائن"
الجياد على عتبة المدينة
والمسارح مكتظةٌ بالمهرجين
وأوسمة التماهي
فعلى مرمى الوجل
جوقةٌ من بائعي العمر للحظةٍ
نهرية الدفق
كيف لا أسملُ عين العواصف
"وما زالت الرصاصة في جيبي"
يكاد الفلفل أن يستميلني
فأرتع في عينيها
وتستبيني الحدائق المفتوحة
التي تحتفظ بسلالات الشمس
وبيولوجية القمر
النفارُ النفار
القنينة المركَّشةُ بلغة"حورْمُحِب"
يقتنوها في متحف المغرمين
والراكضين خلف عصافير الشدو
فالبدو يخيمون حيث يطلع البدر
وعشب الغزل
يكفيني أن أخلع نعلَيَّ
وأميط السحب السوداء من
خدودي المكفَهِرة
إذ أن طاعتي للمدنفين
والباسطين قلوبهم للجداول
وأودية الربابة
وما يعزُبُ عنِّي إلتفاتة الرابضين
في السهد
لترتقي الأبواق بحرفها
فالهوامش بعد شهيقٍ تستحيل
الي متونٍ
وتختفي ملاحم التورية
وشبق الأسطورة
فلا قيظ يبقى
ولا زمهرير
قد أكتفي بالقرنفل
والحبة السوداء
وربما يستهويني همهمة الورود
في عصرية العشق
حيث قنديل أم هاشم لن يصلح
إلا للأرواح
حتى نقتفي الذوق لنعرف
لابد من سُلَّمٍ وشيخ
إذ أن السبل مترعاتٌ بالهتلرية
والجينكيزية
ومروِّدي القرود
ومن يزرعون العهود
كشعرٍ مستعار في أمسية فضائية
الشاعر وحيد راغب
على وجههِ باقةٌ من الغيم
وسلةٌ من العبوس واحتدام الشعور
بسعدَان الأرض المبقورة
يتلظَّي ب"زهرة المدائن"
الجياد على عتبة المدينة
والمسارح مكتظةٌ بالمهرجين
وأوسمة التماهي
فعلى مرمى الوجل
جوقةٌ من بائعي العمر للحظةٍ
نهرية الدفق
كيف لا أسملُ عين العواصف
"وما زالت الرصاصة في جيبي"
يكاد الفلفل أن يستميلني
فأرتع في عينيها
وتستبيني الحدائق المفتوحة
التي تحتفظ بسلالات الشمس
وبيولوجية القمر
النفارُ النفار
القنينة المركَّشةُ بلغة"حورْمُحِب"
يقتنوها في متحف المغرمين
والراكضين خلف عصافير الشدو
فالبدو يخيمون حيث يطلع البدر
وعشب الغزل
يكفيني أن أخلع نعلَيَّ
وأميط السحب السوداء من
خدودي المكفَهِرة
إذ أن طاعتي للمدنفين
والباسطين قلوبهم للجداول
وأودية الربابة
وما يعزُبُ عنِّي إلتفاتة الرابضين
في السهد
لترتقي الأبواق بحرفها
فالهوامش بعد شهيقٍ تستحيل
الي متونٍ
وتختفي ملاحم التورية
وشبق الأسطورة
فلا قيظ يبقى
ولا زمهرير
قد أكتفي بالقرنفل
والحبة السوداء
وربما يستهويني همهمة الورود
في عصرية العشق
حيث قنديل أم هاشم لن يصلح
إلا للأرواح
حتى نقتفي الذوق لنعرف
لابد من سُلَّمٍ وشيخ
إذ أن السبل مترعاتٌ بالهتلرية
والجينكيزية
ومروِّدي القرود
ومن يزرعون العهود
كشعرٍ مستعار في أمسية فضائية
الشاعر وحيد راغب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق