ذكري الأحبة
لم أنسي ألأحبة حتي أذكرهم
إنهم في القلب والعين ساكنين
إنهم في القلب والعين ساكنين
أعشق إسمهم وأرسم وصفهم
لأنهم في الخيال مشرفين
ماذال كلامهم يردد في آذاني
نغمات تغرد تداوي المجرحين
ذهبت الأجساد وبقيت الارواح
ترفرف بلهفة علي المحبين
كلامهم كان دواء وحضورهم
كان عطاء في كل وقت وحين
منهم عمر ولدي أعز الحبايب
كان وجوده نعمة ورزق متين
وجهه كان يضيء كا لقمر في
الليل مع ابتسامة المشتاقين
جف القلم عن وصف الأحبة
ولم ينتهي من ذكر الواصفين
دموع سالت وقلوب ذابت
من كثرة الشوق والحنين
ذكرهم يرطب القلب المجروح
ويمحوا أثر الحزن والأنين
عبد العزيز الرفاعي
لأنهم في الخيال مشرفين
ماذال كلامهم يردد في آذاني
نغمات تغرد تداوي المجرحين
ذهبت الأجساد وبقيت الارواح
ترفرف بلهفة علي المحبين
كلامهم كان دواء وحضورهم
كان عطاء في كل وقت وحين
منهم عمر ولدي أعز الحبايب
كان وجوده نعمة ورزق متين
وجهه كان يضيء كا لقمر في
الليل مع ابتسامة المشتاقين
جف القلم عن وصف الأحبة
ولم ينتهي من ذكر الواصفين
دموع سالت وقلوب ذابت
من كثرة الشوق والحنين
ذكرهم يرطب القلب المجروح
ويمحوا أثر الحزن والأنين
عبد العزيز الرفاعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق