( خربشات أنثى )
.
هي خربشات أنثى
تائهة مابين السماء والأرض..
تبحث عمن يسمعها ويهبها قلبه
فتمنحه دعوة لمدينة أسرارها عيشاً بسلام .
وحدك أنت سيدي..
تحتويني بداخلك وتُنسيني مأساتي عشقاً بهيام .
فأنت تجربة كبرى شموخاً ضد التيار ..
غوصاً لأعماق بحار لصيد الحُب عطشاً من الأَعماق .
أنتَ أصعب لغزاً واجهني فكيف أفك طلاسماً من نارٍ ودخان .
أنتَ معجزة لا تتكرر روحاً خفية تُلاحقني في حلي والترحال.
فكم صارعت دهشة أصابتني لتراتيل عشقٍ لامس الأوتار.
وكعصفورةٍ تنهزم نفسي برجفةٍ
بين الأحضان .
وتتبعثرُ مشاعري وجلاً بوصلٍ وإفتتان.
فمعزوفة أشواقك لامست مهجتي وأصابتني بما يشبه الدوار .
فأقف على هامة الإنتظار
وأهيم عشقاً مابين السماء والتلال والأنهار...
لسيد أحرفي .. شهريار الكلمات .. !!
.
هي خربشات أنثى
تائهة مابين السماء والأرض..
تبحث عمن يسمعها ويهبها قلبه
فتمنحه دعوة لمدينة أسرارها عيشاً بسلام .
وحدك أنت سيدي..
تحتويني بداخلك وتُنسيني مأساتي عشقاً بهيام .
فأنت تجربة كبرى شموخاً ضد التيار ..
غوصاً لأعماق بحار لصيد الحُب عطشاً من الأَعماق .
أنتَ أصعب لغزاً واجهني فكيف أفك طلاسماً من نارٍ ودخان .
أنتَ معجزة لا تتكرر روحاً خفية تُلاحقني في حلي والترحال.
فكم صارعت دهشة أصابتني لتراتيل عشقٍ لامس الأوتار.
وكعصفورةٍ تنهزم نفسي برجفةٍ
بين الأحضان .
وتتبعثرُ مشاعري وجلاً بوصلٍ وإفتتان.
فمعزوفة أشواقك لامست مهجتي وأصابتني بما يشبه الدوار .
فأقف على هامة الإنتظار
وأهيم عشقاً مابين السماء والتلال والأنهار...
لسيد أحرفي .. شهريار الكلمات .. !!
.بقلمي نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق