bd Allatif Jrjnazi
عـودُ الأراكِ....
إنّـــا نـُحِـبُّ و هــذهِ الأقْــدارُ
إنَّ الأمـانـي فـي الهـوى عِـشْـتـارُ
إنّـــا نـُحِـبُّ و هــذهِ الأقْــدارُ
إنَّ الأمـانـي فـي الهـوى عِـشْـتـارُ
تهْـفـو القلـوب ُلمَن ْيكونُ حبـيـبَـهـا
يحْـلـو لـَهـا في عـُمْـقِـهـا الإبْـحـار
ونَـهـيـم في سِحْرِ العيونِ معَ الهوى
و لِـغـَمْـزهـا فــي قَـلْـبِـنــا آثــارُ
وإذا تَـكَـلَّـمَـتِ الشِّـفـاهُ فَـحَـرْفُـهـا
فــي كُـلِّ عِـرْقٍ و الـدِّمـا سَــحّـارُ
و إذا تـَمـيـس ُ فَـهٰــذهِ مُــرّانَــةٌ
فَـلِـمَـشْـيِـهـا ولِـخَـطْـوِهـا مِـقْـدارُ
وإذا سَـمِـعْـتُ لحَـلْـيِـهـا وسْـواسَـهُ
فَاعْـلَـمْ لساقَـيْـهـا غِـوى ًإِسْــــوارُ
هَـيْـفـاء َتَـأتـيـكَ الـغَـداةَ بِـمَـيْـعـَةٍ
عَـجْـزاءَ يَـسـْـلُـبُ لُـبَّـك َالإِدْبــارُ
عُـجِـنَـتْ بِـمـاءِ الـوَرْدِ ثُـمَّ تشَكـَلَّـتْ
فعلَى الدّوامِ شَـمـيـمـُهـا مِـعْـطـارُ
و أمـامَ حُـمْـرَةِ خَـدِّهــا و نَـقـائِــهِ
حـارتْ بِـتَـرجـمـَـةِ الـحَـلا أفْـكـارُ
وهيَ الـضَّـنـيـنـةُ كـلَّ يـوم ٍمَـوْعِـدٌ
بُـعْـدٌ و نــارٌ أيّـهـــا تَـخْـتــارُ
فالبـعْـد ُيقْسـو والقـلـوبُ بحَـسْـرةٍ
و إذا اقْـتَـربْـتَ فَـجَـمْـرُهـا والـنَّـارُ
هِـيَ تَـسْتَـبِـد ُّوكـمْ تجـورُ بـحُـبِّـهـا
فَـأمــام َوصْـلِ ضـَنـيـنَـتـي أسـوارُ
وأنا الولـوع ُبِمَـن ْعَـصـانـي حُـبُّـهـا
وَ أنــا لأسْـــوار ِ الـهـوى إعْـصـارُ
فأمامَ صِـدْق ِمـحَـبَّـتـي وعـَزيـمَـتي
أسْــوارُهـا و بـِبَـسـْمـَتـي تـنْـهـارُ
وهِـيَ التي أسْـكَـرتُـهـا بعـواطِـفي
نُـظِـمَـت ْلها مِن ْمُـهْجتي الأشْـعـارُ
وأنا نَـسـجْـتُ مِـن َالقوافي بُـرْدَهـا
ونَـمَـتْ لهـا فـي مُـقْـلَـتـي أزْهـارُ
و إذا تُـغَـنّـي خـافـِقـي قـيـثـارُهـا
شِـــرْيـان ُقَـلْـبـي لِـلـهـوى أوْتـارُ
أُولِـعْـت ُحتّى صِـرْت ُشِـبْـهَ أراكِـهـا
قَـبْـلَ الهـوى إنّـي الفتى المـغـْوارُ
#عبداللطيف_محمد_جرجنازي
يحْـلـو لـَهـا في عـُمْـقِـهـا الإبْـحـار
ونَـهـيـم في سِحْرِ العيونِ معَ الهوى
و لِـغـَمْـزهـا فــي قَـلْـبِـنــا آثــارُ
وإذا تَـكَـلَّـمَـتِ الشِّـفـاهُ فَـحَـرْفُـهـا
فــي كُـلِّ عِـرْقٍ و الـدِّمـا سَــحّـارُ
و إذا تـَمـيـس ُ فَـهٰــذهِ مُــرّانَــةٌ
فَـلِـمَـشْـيِـهـا ولِـخَـطْـوِهـا مِـقْـدارُ
وإذا سَـمِـعْـتُ لحَـلْـيِـهـا وسْـواسَـهُ
فَاعْـلَـمْ لساقَـيْـهـا غِـوى ًإِسْــــوارُ
هَـيْـفـاء َتَـأتـيـكَ الـغَـداةَ بِـمَـيْـعـَةٍ
عَـجْـزاءَ يَـسـْـلُـبُ لُـبَّـك َالإِدْبــارُ
عُـجِـنَـتْ بِـمـاءِ الـوَرْدِ ثُـمَّ تشَكـَلَّـتْ
فعلَى الدّوامِ شَـمـيـمـُهـا مِـعْـطـارُ
و أمـامَ حُـمْـرَةِ خَـدِّهــا و نَـقـائِــهِ
حـارتْ بِـتَـرجـمـَـةِ الـحَـلا أفْـكـارُ
وهيَ الـضَّـنـيـنـةُ كـلَّ يـوم ٍمَـوْعِـدٌ
بُـعْـدٌ و نــارٌ أيّـهـــا تَـخْـتــارُ
فالبـعْـد ُيقْسـو والقـلـوبُ بحَـسْـرةٍ
و إذا اقْـتَـربْـتَ فَـجَـمْـرُهـا والـنَّـارُ
هِـيَ تَـسْتَـبِـد ُّوكـمْ تجـورُ بـحُـبِّـهـا
فَـأمــام َوصْـلِ ضـَنـيـنَـتـي أسـوارُ
وأنا الولـوع ُبِمَـن ْعَـصـانـي حُـبُّـهـا
وَ أنــا لأسْـــوار ِ الـهـوى إعْـصـارُ
فأمامَ صِـدْق ِمـحَـبَّـتـي وعـَزيـمَـتي
أسْــوارُهـا و بـِبَـسـْمـَتـي تـنْـهـارُ
وهِـيَ التي أسْـكَـرتُـهـا بعـواطِـفي
نُـظِـمَـت ْلها مِن ْمُـهْجتي الأشْـعـارُ
وأنا نَـسـجْـتُ مِـن َالقوافي بُـرْدَهـا
ونَـمَـتْ لهـا فـي مُـقْـلَـتـي أزْهـارُ
و إذا تُـغَـنّـي خـافـِقـي قـيـثـارُهـا
شِـــرْيـان ُقَـلْـبـي لِـلـهـوى أوْتـارُ
أُولِـعْـت ُحتّى صِـرْت ُشِـبْـهَ أراكِـهـا
قَـبْـلَ الهـوى إنّـي الفتى المـغـْوارُ
#عبداللطيف_محمد_جرجنازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق