ومضة ,,, قلم ,,,,
حينما تمضي الايام مسرعة , وترى احلامك تسبح في السماء محلقة , تحاول السيطرة عليها . تريد الامساك بها او اللحاق بها , لكن دون جدوى , تراها امامك هائمة محلقة كغيمة سحاب تسير عنك بعيدا , تدرك ان سراج حنينك نفذ منه , زيت وقوده , عندها تعيش حالة الليتني لم اكن من قبل , ولم تكن هناك احلام , وليت سنيني لم تعد على صفحات العمر , مع اننا ظلما نسميها احلاما , انما هي سراب , لانها اماني لواقع كنت تتمناه لم يكن سوى خيال , عندها تعتصر احشائك لتشعر بمرارة الالم الموجع , والتي ليس لها دواء , لتدرك او تحاول ان تدرك , ان كل ما في هذه الدنيا سراب , لكننا نعيشه نحس به نستشعره , وسنحاسب عليه ,,, ما اسرع مٌضيك ايتها الايام,,, , بقلم ziyad mohamad,,,
حينما تمضي الايام مسرعة , وترى احلامك تسبح في السماء محلقة , تحاول السيطرة عليها . تريد الامساك بها او اللحاق بها , لكن دون جدوى , تراها امامك هائمة محلقة كغيمة سحاب تسير عنك بعيدا , تدرك ان سراج حنينك نفذ منه , زيت وقوده , عندها تعيش حالة الليتني لم اكن من قبل , ولم تكن هناك احلام , وليت سنيني لم تعد على صفحات العمر , مع اننا ظلما نسميها احلاما , انما هي سراب , لانها اماني لواقع كنت تتمناه لم يكن سوى خيال , عندها تعتصر احشائك لتشعر بمرارة الالم الموجع , والتي ليس لها دواء , لتدرك او تحاول ان تدرك , ان كل ما في هذه الدنيا سراب , لكننا نعيشه نحس به نستشعره , وسنحاسب عليه ,,, ما اسرع مٌضيك ايتها الايام,,, , بقلم ziyad mohamad,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق