لم أعد أهواها .... من كتابات حمدي زكار ...
خبروها إذا أتيتم حماها ... بأنني لم أعد أهواها .. و أن طيري قد غادر سماها ... وروحي لم تعد فداها ...
فبعد اليوم لم يعد يهمني رضاها .
آهاتي تردد أنينها و صداها .. في كل أرجاء المعمورة و سكناها .. ونار الشوق لعيوني أضناها .. و آن اﻷوان لتفرح روحي و منتهاها ... و آه من الروح و ما أشقاها ... و من ألهمها فجورها و تقواها ..
أصبحت من الماضي صفحة قد طواها .. فالجبل لن تهمه ريح و ذراها .. و أنا بحر تكسرت عندي اﻷعاصير و هواها .. ولكل نفس مطالب و مبتغاها ...
فبعد اليوم لم يعد يهمني رضاها .
آهاتي تردد أنينها و صداها .. في كل أرجاء المعمورة و سكناها .. ونار الشوق لعيوني أضناها .. و آن اﻷوان لتفرح روحي و منتهاها ... و آه من الروح و ما أشقاها ... و من ألهمها فجورها و تقواها ..
أصبحت من الماضي صفحة قد طواها .. فالجبل لن تهمه ريح و ذراها .. و أنا بحر تكسرت عندي اﻷعاصير و هواها .. ولكل نفس مطالب و مبتغاها ...
بقلم حمدي زكار .. حماة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق