"الإنتظار"
في كل يوم ترسم الأحداث
ملامحَ جديدة لوجه الحياة
وتغير بوصلة الإنتظار
إلى اتجاه مجهول النهاية
فنعيد حساباتنا من جديد
ونساوم الأيام
بآخر أوراق الصبر لدينا
ونحاول أن نكون الطرف الرابح
في معادلة مغلوطة
أساسها الأنتظار لأجل الأنتظار
وفي خضم سعينا للوصول
و تشبثنا بأمل تذوق لذة النصر
تحتم علينا المتغيرات
أن نرفع الراية البيضاء
ونتقبل الواقع بما هو عليه.
في كل يوم ترسم الأحداث
ملامحَ جديدة لوجه الحياة
وتغير بوصلة الإنتظار
إلى اتجاه مجهول النهاية
فنعيد حساباتنا من جديد
ونساوم الأيام
بآخر أوراق الصبر لدينا
ونحاول أن نكون الطرف الرابح
في معادلة مغلوطة
أساسها الأنتظار لأجل الأنتظار
وفي خضم سعينا للوصول
و تشبثنا بأمل تذوق لذة النصر
تحتم علينا المتغيرات
أن نرفع الراية البيضاء
ونتقبل الواقع بما هو عليه.
بقلمي /ياسر عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق