(ما أوسع البحر على قبطان)
يلوذون بغنم البوح
ليخفون أثر الهجر
فالناس يخرجون حكاياهم
مدبلجة
ومأسترة
وأحيانا ممنوعة من الصرف
ومع ذلك
الرياض تفوح ذاكرة الحياء
فلا التزام بالنص المطبوع
وشيء ما من الإرتجال
يضحك الآيبون من الحزن
فعادة المهرجون يصنعون سحنة
بمائة لون
وملابس مخلة بالنظر
حرف منكسر
ورمش يعزف لحن اللكنات
ارفعوا يا هائمين السكات
ما أوسع البحر على قبطان
وتيتانك
أكان لمجلان رأي آخر عندالشهيق
مذ قارفت الغزل
لم تنعدل رمانة الصوت
أسجع كمطوقة على غصن الرحم
لأولد صارخا
المال والبنون
وحكمة الظنون
يستعران من شامة الحلم
وتفليجة السحب السائرة
على درب الخشوع
السنارة والخضوع
طريق الحصاد
يا ساكني الرعد عوجوا
فأرضي يعتمل فيها شعور
مستجد للغيث
ومحرقة لعنصرية الحرف
لن يستميل الزيف
غير الآتين من الحسك
وعبوس الازقة
من الذي يثرثر أن الحرافيش
جذ ريشها النبوت
وفتوة البصر الأحمر
وعضلات الخوف
في زمن الرابضة
والنابتة
َوالمنشغفين على مائدة الطواوريس
تختنق الأنفاس الوردية
ولن يخرج الزغب من الرماد
الشاعر وحيد راغب
يلوذون بغنم البوح
ليخفون أثر الهجر
فالناس يخرجون حكاياهم
مدبلجة
ومأسترة
وأحيانا ممنوعة من الصرف
ومع ذلك
الرياض تفوح ذاكرة الحياء
فلا التزام بالنص المطبوع
وشيء ما من الإرتجال
يضحك الآيبون من الحزن
فعادة المهرجون يصنعون سحنة
بمائة لون
وملابس مخلة بالنظر
حرف منكسر
ورمش يعزف لحن اللكنات
ارفعوا يا هائمين السكات
ما أوسع البحر على قبطان
وتيتانك
أكان لمجلان رأي آخر عندالشهيق
مذ قارفت الغزل
لم تنعدل رمانة الصوت
أسجع كمطوقة على غصن الرحم
لأولد صارخا
المال والبنون
وحكمة الظنون
يستعران من شامة الحلم
وتفليجة السحب السائرة
على درب الخشوع
السنارة والخضوع
طريق الحصاد
يا ساكني الرعد عوجوا
فأرضي يعتمل فيها شعور
مستجد للغيث
ومحرقة لعنصرية الحرف
لن يستميل الزيف
غير الآتين من الحسك
وعبوس الازقة
من الذي يثرثر أن الحرافيش
جذ ريشها النبوت
وفتوة البصر الأحمر
وعضلات الخوف
في زمن الرابضة
والنابتة
َوالمنشغفين على مائدة الطواوريس
تختنق الأنفاس الوردية
ولن يخرج الزغب من الرماد
الشاعر وحيد راغب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق