مُهج الورَىْ تهوَاْكَ ***
الشّمسُ تلكَ الشّمسُ
نــورُ بـهَــاْكَ
وعذوبة الْــيـنبـوعِ
فــيـضُ نـدَاْكَ
والعطر كُلَّ الـعـطـرِ
نــضحُكَ سـيـديْ
وَاْلــفلُّ وَاْلـرّيـحَاْنُ
نشْـرُ شــذَاْكَ
هل واهب الْأعمَـاْرَ
يُـمهِـلُني غــدَاً
حـتّىْ أحجَّ لْـبيْتِهِ
وأرَاْكَ؟
يَاْ خَاْلْـقيْ
صْـلّ عـلَـىْ
طـه النبي
وقُـلْ لـهُ
مُـهج الورَىْ تهوَاْكَ من أجل أحمد
ربُّنا أنشا الدُّنا ماكان آدم والبشر
لولاكَ سبحان ربي
قد حباك
بفضله ياسيد الأخلاق
ما أبهاكَ! فلتشمَّلني
شفاعتك ياسيدي يوم القيامة
لاشفيع سواكَ أهداك ربي للخلائق
رحمة سبحان من بالرفق
قد حلاكَ الجزع حن اليك
حين تركته لا تترَّكـني
وليسعني حماكَ الناس بعدك فرطوا
أو افرطوا وبمن نلوذ
وما لنا إلاك .
عادل غتوري
عادل غتوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق