خلعت سراويلَ العفافِ فُلولُ
الطينُ أملسُ والهوى مجدولُ
قد عزَّ سوقُ الرائجينَ نخاسةً
لو أنَّ سوقَ العاهراتِ قليلُ !
خلجانُ صبيانُ الدجى وقشورهِ
ماذا أقولُ وسمعُكم مقفولُ ؟!
يا أوطأَ الناسِ الذينُ تنسّكوا
بالنفط والدولارِ حينَ يبولُ
قُصرت رِقابُ جِمالِكم من ذُلِّكم
ونما على ظهرِ السلاحفِ جيلُ
ما فاقَهم شيءٌ هناكَ وَضاعةً
والرملُ فوقَ جِباهِم مصقولُ
جلسوا على شَفراتِهم صِغَراً ودلُّ
وا أَرْجُلاً تحتَ الحضيضِ تجولُ .
الطينُ أملسُ والهوى مجدولُ
قد عزَّ سوقُ الرائجينَ نخاسةً
لو أنَّ سوقَ العاهراتِ قليلُ !
خلجانُ صبيانُ الدجى وقشورهِ
ماذا أقولُ وسمعُكم مقفولُ ؟!
يا أوطأَ الناسِ الذينُ تنسّكوا
بالنفط والدولارِ حينَ يبولُ
قُصرت رِقابُ جِمالِكم من ذُلِّكم
ونما على ظهرِ السلاحفِ جيلُ
ما فاقَهم شيءٌ هناكَ وَضاعةً
والرملُ فوقَ جِباهِم مصقولُ
جلسوا على شَفراتِهم صِغَراً ودلُّ
وا أَرْجُلاً تحتَ الحضيضِ تجولُ .
محمد علي الشعار
٢٩-١١-٢٠١٩
٢٩-١١-٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق