أحدث قصائدي
قصيدة....ألياسمين
للياسمينة
بسمات وجه للذكريات
وعطر يرشّ المدينة
غادرت الطرقات
وتركت على جدرانها نشبج
ورقرقة وَجْدٍ في سراديب الحنين
تركت وراءها ثرثرة النجوم
بعد الغروب ساعة
ماعادت تلك الأميرة
وانتشر الظلام
وطال الهزيج
وبقى صدى الريح
يتمتم في بلاد بعيدة
للياسمين
ألمتورد الشفاه
رائحة وجه
ترسمه المرايا بريشة فنّان
صالحتني فيها القصيدة
وألشعر ينساب لها
يكحّل عيونا
وللشعر كحيلة
لعله لم يأن الأوان
لتتزيّن الألوان
فوق قافية القصيدة
للياسمين
عنفوان الشباب
واستدارة ظل
ونشوة عزف رباب
وكتاب مفتوح فيه عطر الذكريات
ونشوة حب
لكن يبقى فوق زجاج قلب
تكسّر
ثقب ظلام
ورؤية عقيمة
لعله آن الأوان
لتتكسّر الأقلام
ذبل العمر والأيام
مابقي منها إلا قصيدة
والحروف تنوح حزينة
ذبلت كل أوراق الياسمين
وبقي فوق رؤوس أقلامي
عبق ذكريات
وعبق ياسمينة
بسمات وجه للذكريات
وعطر يرشّ المدينة
غادرت الطرقات
وتركت على جدرانها نشبج
ورقرقة وَجْدٍ في سراديب الحنين
تركت وراءها ثرثرة النجوم
بعد الغروب ساعة
ماعادت تلك الأميرة
وانتشر الظلام
وطال الهزيج
وبقى صدى الريح
يتمتم في بلاد بعيدة
للياسمين
ألمتورد الشفاه
رائحة وجه
ترسمه المرايا بريشة فنّان
صالحتني فيها القصيدة
وألشعر ينساب لها
يكحّل عيونا
وللشعر كحيلة
لعله لم يأن الأوان
لتتزيّن الألوان
فوق قافية القصيدة
للياسمين
عنفوان الشباب
واستدارة ظل
ونشوة عزف رباب
وكتاب مفتوح فيه عطر الذكريات
ونشوة حب
لكن يبقى فوق زجاج قلب
تكسّر
ثقب ظلام
ورؤية عقيمة
لعله آن الأوان
لتتكسّر الأقلام
ذبل العمر والأيام
مابقي منها إلا قصيدة
والحروف تنوح حزينة
ذبلت كل أوراق الياسمين
وبقي فوق رؤوس أقلامي
عبق ذكريات
وعبق ياسمينة
بقلم المهندس محسن الجشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق