ذاك التجافي يـا فـتـاتي مُـجـحـفُ
والهجرُمن بـعـد الهوى لا يـورِف
كيف استطعت ِاليوم تـركي هائماً
في كـلِّ ســاح ٍتـائـهـاً لا أعـــرف
أبـكـي وقـلـبـي بــات يشـكو حـبـَّه
والـعـيـن دمـعـاً في سـخاء ٍتـذرِف
هل ياترى مات الهوى أم ما جرى
قـد كان عـهـداً صـادقـاً لا يـَخـلِـف
لا خـيـرَ فـي حـبّ ٍتـوارى هـاربــاً
بـئس الحـبـيبُ الجائرُ المُستضعِف
كم كـنـتُ أرجـو ظـبـيـةً أزهـو بها
لـكنَ حظِّي في الـهـوى مُـستـنـكِف
هـل يـازمـانَ الوصل ِيومـاً أرتجي
حـبـاً عـفـيـفـاً مـنـه قـلـبي يرشِـف
لا أعــــرف
لاأعــــــرف
لاأعــــــرف
بقلمي لمياء فرعون
سورية-دمشق
20\11\2019
أبـكـي وقـلـبـي بــات يشـكو حـبـَّه
والـعـيـن دمـعـاً في سـخاء ٍتـذرِف
هل ياترى مات الهوى أم ما جرى
قـد كان عـهـداً صـادقـاً لا يـَخـلِـف
لا خـيـرَ فـي حـبّ ٍتـوارى هـاربــاً
بـئس الحـبـيبُ الجائرُ المُستضعِف
كم كـنـتُ أرجـو ظـبـيـةً أزهـو بها
لـكنَ حظِّي في الـهـوى مُـستـنـكِف
هـل يـازمـانَ الوصل ِيومـاً أرتجي
حـبـاً عـفـيـفـاً مـنـه قـلـبي يرشِـف
لا أعــــرف
لاأعــــــرف
لاأعــــــرف
بقلمي لمياء فرعون
سورية-دمشق
20\11\2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق