الأحد، 3 يوليو 2016

دَمعُ اللآلئِ في الجَنائنِ مَا أرَى
أم ْذاك َزهر الياسمين ِتنَاثرَا
أمْ أنَّها بَتلات وردٍ بالنَدى
نفَضت ْشَذاها في النَّسيمِ فأسْكَرا
أم تلك أزهار الزنابق هزها
طول العناق اذا الفَراش تحيَّرا
كل البراءة في الطبيعة تنحني
في ظل عرش للهوى مستشعرا
يعطيك من كل الفنون روائعا
تهدي الى درب النبوغ مع السرى
قيثارة الشعر الجميل بنفحة
من سحر ألحان الطبيعة إذ جرى
… ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق