في غياهب الليل...في أدب وفلسفة
المفكر عبد القادر زرنيخ.
.
.
نثر...فصحى..
.
في غياهب الليل
تسطع الحروف كقمر الأبجدية
أمعنت النظر بها
لعلي أبحر بعمق أضوائها
كل أستل من الضوء شمعة
أنير بها دروبي وعتمة الكتابة.
.
.
في غياهب الليل
تنصت الحروف للحروف
تنصت الكلمات للكلمات
عندها ستولد.الحروف كلماتا
وتولد الكلمات حروفا
كما ولدت فلسفاتي أدبيات الشرق والغرب بمخيلتي.
.
.
في غياهب الليل
تشتاق الجوارح لعمق التعبير
فما يجعل الأقلام ناطقة بجوارح الحب غير القمر
المفكر عبد القادر زرنيخ.
.
.
نثر...فصحى..
.
في غياهب الليل
تسطع الحروف كقمر الأبجدية
أمعنت النظر بها
لعلي أبحر بعمق أضوائها
كل أستل من الضوء شمعة
أنير بها دروبي وعتمة الكتابة.
.
.
في غياهب الليل
تنصت الحروف للحروف
تنصت الكلمات للكلمات
عندها ستولد.الحروف كلماتا
وتولد الكلمات حروفا
كما ولدت فلسفاتي أدبيات الشرق والغرب بمخيلتي.
.
.
في غياهب الليل
تشتاق الجوارح لعمق التعبير
فما يجعل الأقلام ناطقة بجوارح الحب غير القمر
عندها ستظهر شمس المحبة بأطياف الجمال
المشتقة من الوان القمر وأنواره الباهرة
هذا الليل وهذا القمر
كلاهما أقلامي وصفحاتي.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ
المشتقة من الوان القمر وأنواره الباهرة
هذا الليل وهذا القمر
كلاهما أقلامي وصفحاتي.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق