الاثنين، 4 يوليو 2016

هذا صوتي.. وهذا أنيني
ألصوت صوتي
وألأنين أنيني...
وأنتي ايتهاالكلمات
ماعدت اعرف
أكتبك ام تكتبيني.
وعيونا اتعبها السهر
وصوت يناديني..
أنه وجعي وكبرياء
مازال يحتويني..
وهذا صراخ الوجد
صداه اليوم يأتيني..
علام الصمت سيدتي
باقسى الكلمات
عاتبيني..
وأجعلي من غضبك
سكينا واطعنيني..
فمازلت اتنفس هواك
وادرك انك لم ولن
تتنفسيني..
ياسيدة من صبح
ونعناع مالك
لاتدركيني..
فهذه جروحي
ونزفي اما أن الأوان
لتشفيني..
أم ماعدت معشوقك
وماعدتي تعشقيني..
أنا شاعر مجروح
بقافيته
أصغي لقلبي
وأسمعيني..
أياك والهجر ياحبيتي
فنار البعد تكويني..
أنا مجنون في ملامح
وجهك ومن عينيك
لاتحرميني..
ياسيدة صبحي ومسائي
جئتك مذعورا
الا .تدركيني...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق