(
طالما أنك منحاز الى فئة وتناضل من أجل عيونها ورائحة عشقها تفوح من
معطفيك فلا يجوز لك أن تكون حياديا وحكما بين فئة تعشقها وفئات مظلومة
تتمنى من ينصرها من فئتك ! فلا تفتئت على الحقيقة بخداع الآخرين الماقتين
لمبدئك ! لأن العدل يقتضي فيمن ينصب نفسه مصلحا بين الفرقاء أن يكون على
مسافة واحدة من الحب للجميع ) وصفي المشهراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق