غـصـــون الـعـشــــق
مـالـــت غـصـــون الـعــشـــق عـلـى فـــؤادى
وثـمـــــارهـا نـضـجــــــت فـطــــــاب ودادى
والـشــــوق ســــار بـمـهـجـــتـى فـى رحـــلـة
صـحــــراؤهـا روحــــى وقـلـبــــى الـحـــادى
وربـــوع آمـــالـى قــد خـــاب الـظـــن فـيــهـا
فـمـا رأتـهـا الـعـيـن ولا احـتـوتـهـا ايــــــادى
يـا ظـلــــمـة الـلـيـــــل لا تـتـعـجـلـى مـهـــلآ
وتـريـثــــــى يـومـــــآ كـفــــــاك عـنـــــــادى
انـا فـى ربـــــى حـبـــهـا بـالـــوهـــم احـــــيـا
واضـلـل الـنـفــــس عـن الـهـــوى ومـــرادى
انـا عـاشـــق والـعـشـــــق مـنـى يـســــتـحـى
هـى جـنـتـــــى وريـاضـــــهـا بـســـــــهـادى
الـجـفـــن فـى ارق ومـدامـعـى نـضــــــــبـت
والـشـوق فـى ضـجـرفـصـار الـصـبـر زادى
..بقلم / .محمود عبد الحميد..
مـالـــت غـصـــون الـعــشـــق عـلـى فـــؤادى
وثـمـــــارهـا نـضـجــــــت فـطــــــاب ودادى
والـشــــوق ســــار بـمـهـجـــتـى فـى رحـــلـة
صـحــــراؤهـا روحــــى وقـلـبــــى الـحـــادى
وربـــوع آمـــالـى قــد خـــاب الـظـــن فـيــهـا
فـمـا رأتـهـا الـعـيـن ولا احـتـوتـهـا ايــــــادى
يـا ظـلــــمـة الـلـيـــــل لا تـتـعـجـلـى مـهـــلآ
وتـريـثــــــى يـومـــــآ كـفــــــاك عـنـــــــادى
انـا فـى ربـــــى حـبـــهـا بـالـــوهـــم احـــــيـا
واضـلـل الـنـفــــس عـن الـهـــوى ومـــرادى
انـا عـاشـــق والـعـشـــــق مـنـى يـســــتـحـى
هـى جـنـتـــــى وريـاضـــــهـا بـســـــــهـادى
الـجـفـــن فـى ارق ومـدامـعـى نـضــــــــبـت
والـشـوق فـى ضـجـرفـصـار الـصـبـر زادى
..بقلم / .محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق