الغياب:
طـيـفُ الأحـبَّـةِ لايـفـارقـُنـي
فـي كـلِّ زاويـــةٍ يـرافـقـنــي
مـن هـذه الشطـآن ِقـد رحلوا
والـدمـعُ في عـيـني يسابقـني
غابوا وروحي سافرتْ معَهم
شوقي لعودتهم يــلاصقــنــي
كم مـن دمـوع الوجـدِ أذرفها
والسهدُ في لـيلي يـضايـقـني
فـظلالُهم في الـبـال مازالـت
وخيـالُـهـم يـدنـو يـمـالـقـنـي
هـل يـاتـرى الأيـامُ تجمـعـنا
لـلقـائهـم أمـلي يـعـانـقـنـــي
ربـَّاه فـاجـمـعْ شمـلَـنـا بغـدٍ
دومـاً لـمـا أصبو تـوافـقـني
بقلمي لمياء فرعون
سورية-دمشق
طـيـفُ الأحـبَّـةِ لايـفـارقـُنـي
فـي كـلِّ زاويـــةٍ يـرافـقـنــي
مـن هـذه الشطـآن ِقـد رحلوا
والـدمـعُ في عـيـني يسابقـني
غابوا وروحي سافرتْ معَهم
شوقي لعودتهم يــلاصقــنــي
كم مـن دمـوع الوجـدِ أذرفها
والسهدُ في لـيلي يـضايـقـني
فـظلالُهم في الـبـال مازالـت
وخيـالُـهـم يـدنـو يـمـالـقـنـي
هـل يـاتـرى الأيـامُ تجمـعـنا
لـلقـائهـم أمـلي يـعـانـقـنـــي
ربـَّاه فـاجـمـعْ شمـلَـنـا بغـدٍ
دومـاً لـمـا أصبو تـوافـقـني
بقلمي لمياء فرعون
سورية-دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق