فلول نور الفجر
توقيع الشاعر الدكتور محمد ازلماط /المغرب
ضاق فضاء صناعة السلام..
فاتسعت خريطة العذاب ..
اكتسحت الفتن..
وشاع العنف..
استفرد بوكاسا بالسياط..وبالثروة..
واختزل الكل في نفسه..
متهور ..حاد المزاج..
يبحث عن الصعاليك في الظلام
فعانت الحشود..
من المسغبة..
من الظمأ. .
من الفقر..
من التهميش..
من التمييز..
غابت الشمس..
وافل نور القمر..
وعم الذعر والفزع..
وترتقب الحشود..هبوب رياح مرهفة..
رحيمة..متضخمة بالكرامة والإنسانية..
غير خداعبة ولامكراء..
وفي كل الاحوال حل الربيع..
وهلت معه عقائد جديدة..
في طور التكون..
بدت ترسم خريطة التعاون عوض التعايش والتسامح
وتحلم بحرب الشبكات الجذابة..
حرب الأفكار لبنتها الإشاعة والدعاية..
وتضارب البلاغات..
ولاستئصال جحور العدوانية..
يتم مداهمتها عبر صناعة أسلحة السلام
يبدعها العقل والقلب..وليس الجهل والطيش..
توقيع الشاعر الدكتور محمد ازلماط /المغرب
ضاق فضاء صناعة السلام..
فاتسعت خريطة العذاب ..
اكتسحت الفتن..
وشاع العنف..
استفرد بوكاسا بالسياط..وبالثروة..
واختزل الكل في نفسه..
متهور ..حاد المزاج..
يبحث عن الصعاليك في الظلام
فعانت الحشود..
من المسغبة..
من الظمأ. .
من الفقر..
من التهميش..
من التمييز..
غابت الشمس..
وافل نور القمر..
وعم الذعر والفزع..
وترتقب الحشود..هبوب رياح مرهفة..
رحيمة..متضخمة بالكرامة والإنسانية..
غير خداعبة ولامكراء..
وفي كل الاحوال حل الربيع..
وهلت معه عقائد جديدة..
في طور التكون..
بدت ترسم خريطة التعاون عوض التعايش والتسامح
وتحلم بحرب الشبكات الجذابة..
حرب الأفكار لبنتها الإشاعة والدعاية..
وتضارب البلاغات..
ولاستئصال جحور العدوانية..
يتم مداهمتها عبر صناعة أسلحة السلام
يبدعها العقل والقلب..وليس الجهل والطيش..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق