سَوطُ الغِيَاب :
اشْدُدْ بِحبْلِ العَاشِقين وثَاقي
واستلَّ رُوحيْ عندَ كلِِّّ فِراقِ
وأَنِخ ْركابَكَ في مراتِع لوْعتي
بدْراً يُضِيءُ بليلةِ المُشْتاقِ
اشْدُدْ بِحبْلِ العَاشِقين وثَاقي
واستلَّ رُوحيْ عندَ كلِِّّ فِراقِ
وأَنِخ ْركابَكَ في مراتِع لوْعتي
بدْراً يُضِيءُ بليلةِ المُشْتاقِ
وامتَصَّني شَهْداً يُترْجِمُ أَحْرُفي
حبَّاً يُسَطِّر أرْوَعَ الأذْواقِ
لا تَنْأَ عَنْ واحَاتِ قلْبيْ إنَّه
يَسْعَى لِكيْ يلْقاكَ بالأعْناقِ
يكْفيْ بطيفِك أنْ يمُرَ مسلِّماً
يَحْكي صَداكَ بأعْمَقِ الأعْمَاقِ
الله ! ، ما ذنبُ المُحبِّ تقُودُه
زُمَرُ الغيَابِ ومَوكِبُ الأشْواقِ
هَذا هُوَ الحُزْنُ الأليمُ فَهَلْ تُرَى
يَدْنو اللقاءُ وتنْتَشي أوْراقي .
بقلم الشاعر /
أبي رواحة عبدالله بن عيسى آل خمج الموري
وفقه الله
حبَّاً يُسَطِّر أرْوَعَ الأذْواقِ
لا تَنْأَ عَنْ واحَاتِ قلْبيْ إنَّه
يَسْعَى لِكيْ يلْقاكَ بالأعْناقِ
يكْفيْ بطيفِك أنْ يمُرَ مسلِّماً
يَحْكي صَداكَ بأعْمَقِ الأعْمَاقِ
الله ! ، ما ذنبُ المُحبِّ تقُودُه
زُمَرُ الغيَابِ ومَوكِبُ الأشْواقِ
هَذا هُوَ الحُزْنُ الأليمُ فَهَلْ تُرَى
يَدْنو اللقاءُ وتنْتَشي أوْراقي .
بقلم الشاعر /
أبي رواحة عبدالله بن عيسى آل خمج الموري
وفقه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق