يا حبَّذا
لا تغضبي إِنْ طالكِ ما يُؤلمُ
واستمتعي بالحبِّ حينَ يهجمُ
بعضُ الحديثِ متعةٌ للسامعِ
والبعضُ منهُ كالردى لا يرحمُ
أوَّاهُ لو نصغي بأُذنِ العاشقِ
نستبعدُ الأوهامَ مما نحلمُ
مَنْ لا يسيءُ الظنَّ في مَنْ عاشرَ
يحيا ببستانٍ بهِ
لا يندمُ
إِنْ كانَ صمتي يا صديقي مطلباً
فالحبُّ مِنْ غيرِ الحديثِ مأتمُ
عوَّدتٌ نفسي أنْ أكونَ شاعراً
شحرورُ حبٍّ بالموسيقى يُنْعِمُ
أهوى الفراشاتِ التي في حسنها
تشفي عليلاً بالهوى لا يفهمُ
أحتاجُ للأزهارِ حتى أكتبَ
مِنْ عطرها ما تشتهيهِ الأنجمُ
أستنشقُ الترياقَ مِنْ عنقِ المها
في واحةٍ فيها الأماني مَنْجمُ
مارَ الندى في مقلتيها عاتبا
واللؤْلؤُ وردَ الخدودِ يلثمُ
يا حبَّذا أيكٌ يلمُّ شملنا
يا حبَّذا لو كانَ خلّي يعلمُ
الدكتور عدنان علم الدين زيدان
لا تغضبي إِنْ طالكِ ما يُؤلمُ
واستمتعي بالحبِّ حينَ يهجمُ
بعضُ الحديثِ متعةٌ للسامعِ
والبعضُ منهُ كالردى لا يرحمُ
أوَّاهُ لو نصغي بأُذنِ العاشقِ
نستبعدُ الأوهامَ مما نحلمُ
مَنْ لا يسيءُ الظنَّ في مَنْ عاشرَ
يحيا ببستانٍ بهِ
لا يندمُ
إِنْ كانَ صمتي يا صديقي مطلباً
فالحبُّ مِنْ غيرِ الحديثِ مأتمُ
عوَّدتٌ نفسي أنْ أكونَ شاعراً
شحرورُ حبٍّ بالموسيقى يُنْعِمُ
أهوى الفراشاتِ التي في حسنها
تشفي عليلاً بالهوى لا يفهمُ
أحتاجُ للأزهارِ حتى أكتبَ
مِنْ عطرها ما تشتهيهِ الأنجمُ
أستنشقُ الترياقَ مِنْ عنقِ المها
في واحةٍ فيها الأماني مَنْجمُ
مارَ الندى في مقلتيها عاتبا
واللؤْلؤُ وردَ الخدودِ يلثمُ
يا حبَّذا أيكٌ يلمُّ شملنا
يا حبَّذا لو كانَ خلّي يعلمُ
الدكتور عدنان علم الدين زيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق